د.خالد الشطي رئيس مركز فنار يشكر المؤسسات الإنسانية والمتطوعين والداعمين بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني

-ثمن جهودهم الإنسانية والتطوعية المتميزة لمكافحة جائحة كورونا

-مركز “فنار” يصدر عدد جديد من (مجلة فنار ) حول جهود الكويت في مواجهة أزمة كورونا ، وكتاب وثائقي بعنوان (الكويت عبر التاريخ.. أزمات وفزعات) لتوثيق الجهود التطوعية عبر أزمات الكويت في أربعة قرون …

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بمناسبة احتفال الأمم المتحدة باليوم العالمي للعمل الإنساني الذي يوافق يوم 19 أغسطس من كل عام، أعلن رئيس مركز الكويت لتوثيق العمل الإنساني(فنار )
د. خالد يوسف الشطي عن خالص شكره وتقديره لكافة العاملين في قطاع العمل الخيري والإنساني في الكويت وفي دول العالم، بعد أن قدموا الكثير من العطاء من أجل الإنسانية، خاصة فيما تعرض له العالم من وباء كوفيد 19 بأزمة كورونا .
وقال الشطي إن محنة وباء فيروس كورونا المستجد أثبتت ان العمل الخيري والإنساني هو صمام الأمان للدول يساهم في نجاح جهود الدولة الرسمية والأهلية في مكافحة آثار الفيروس، وأشاد الشطي بقيام منظمة الأمم المتحدة بتخصيص يوم 19 من شهر أغسطس كل عام لتكريم جهود العاملين في مجال العمل الإنساني والخيري والإغاثي والتطوعي والذي جاء هذا العام تحت شعار (دعم يصون الأنفس في أثناء الجائحة).
وأعلن أن مركز “فنار” يقوم بدوره في توثيق الجهود الحكومية والأهلية في مكافحة جائحة كورونا في الكويت، من خلال إصداره عدد خاص لمجلة فنار حول جهود الكويت في مواجهة كورونا ، وإصدار كتاب وثائقي بعنوان (الكويت عبر التاريخ.. أزمات وفزعات) ، ليحفظ جهود هذا العمل الإنساني الرائع في سجلات التاريخ ، وحتى تعلّم الأجيال القادمة ما قدمه من سبقهم من أجيال بجهود عظيمة في الدفاع عن وطنهم أثناء أزماته ، داعيا العلي القدير أن يجعل عملهم في ميزان حسناتهم وأن يجزيهم خير الجزاء على ما قدموا.
وختم الشطي تصريحه بدعاء متوجها به لله عز وجل لعودة سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير الإنسانية معافا إلى أرض الوطن ، وأن يزيل البلاء والوباء عن العالم كله .

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

أربعة − أربعة =

أهلا بكم